- خادم الحرمين يرأس أعمال القمة الخليجية الأمريكية
هذا ورأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، في قصر الدرعية بالرياض اليوم، أعمال قمة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية.
ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين وأصحاب الجلالة والفخامة والسمو التقطت الصور التذكارية بهذه المناسبة.
عقب ذلك، بدأت أعمال الجلسة الأولى لقمة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية.
هذا ورأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، في قصر الدرعية بالرياض اليوم، أعمال قمة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية.
ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين وأصحاب الجلالة والفخامة والسمو التقطت الصور التذكارية بهذه المناسبة.
عقب ذلك، بدأت أعمال الجلسة الأولى لقمة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية.
- فتيات "مسترجلات".. انسلاخ من القيم الدينية والتربوية والاجتماعية!
تمَّ توجيه الدعوة لي في أحد الأيام لحضور فعالية تثقيفية في مدرسة ثانوية للبنات، فقررت الذهاب إلى المدرسة للتغطية، وربَّما كان لديّ فضول كبير حول تلك المدرسة، التي كنت أسمع أنَّها تُعدّ من المدارس الجيدة على مستوى الإدارة التعليمية، إلاَّ أنَّ ما لفت انتباهي هو كثرة عدد الطالبات "المسترجلات" أو ما يُعرفن ب "البويات"، ولاحظت حينها أنَّ هناك أعدادا غير قليلة من الطالبات في تلك المدرسة ممَّن يقصنَّ شعرهنَّ حتى مستوى الأذن، إلى جانب من يرتدين حذاء رياضيا رجاليا، ويمشين كمشية الشباب، وقد لاحظت في مقابل ذلك وجود عدد من الطالبات يضعن مساحيق التجميل، إلى جانب من جعَّدن شعرهنَّ الطويل، فكان المنظر بعيدا جداً عن منظر طالبات العلم، وحينذاك نظرت إلى إحدى المرشدات التي كانت تجلس بالقرب مني، وقلت لها: "يبدو أنَّ هناك تحولا كبيرا في البيئات التعليمية، فالطالبات أصبحن يرتدين ما يرغبن، ويفعلن ما تمليه عليهن ميولهن، وذلك لم يكن متاحاً في وقت مضى، حيث كان هناك ضبط وربط، في ظل وجود قوانين مدرسية صارمة، وعقاب حاضر دائماً"، نظرت إليَّ تلك المرشدة وابتسمت، ثمَّ علقت قائلةً: "لقد أصبحت المدارس لا تمانع في مبالغة الطالبة في إظهار زينتها".
تمَّ توجيه الدعوة لي في أحد الأيام لحضور فعالية تثقيفية في مدرسة ثانوية للبنات، فقررت الذهاب إلى المدرسة للتغطية، وربَّما كان لديّ فضول كبير حول تلك المدرسة، التي كنت أسمع أنَّها تُعدّ من المدارس الجيدة على مستوى الإدارة التعليمية، إلاَّ أنَّ ما لفت انتباهي هو كثرة عدد الطالبات "المسترجلات" أو ما يُعرفن ب "البويات"، ولاحظت حينها أنَّ هناك أعدادا غير قليلة من الطالبات في تلك المدرسة ممَّن يقصنَّ شعرهنَّ حتى مستوى الأذن، إلى جانب من يرتدين حذاء رياضيا رجاليا، ويمشين كمشية الشباب، وقد لاحظت في مقابل ذلك وجود عدد من الطالبات يضعن مساحيق التجميل، إلى جانب من جعَّدن شعرهنَّ الطويل، فكان المنظر بعيدا جداً عن منظر طالبات العلم، وحينذاك نظرت إلى إحدى المرشدات التي كانت تجلس بالقرب مني، وقلت لها: "يبدو أنَّ هناك تحولا كبيرا في البيئات التعليمية، فالطالبات أصبحن يرتدين ما يرغبن، ويفعلن ما تمليه عليهن ميولهن، وذلك لم يكن متاحاً في وقت مضى، حيث كان هناك ضبط وربط، في ظل وجود قوانين مدرسية صارمة، وعقاب حاضر دائماً"، نظرت إليَّ تلك المرشدة وابتسمت، ثمَّ علقت قائلةً: "لقد أصبحت المدارس لا تمانع في مبالغة الطالبة في إظهار زينتها".
- الحملة الوطنية توزع 165 ألف رغيف خبز على النازحين السوريين
وزعت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية 165 ألف رغيف خبز على النازحين السوريين في الشريط الحدودي السوري - التركي، وذلك ضمن مشروعها الغذائي "شقيقي قوتك هنيئا".
وزعت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية 165 ألف رغيف خبز على النازحين السوريين في الشريط الحدودي السوري - التركي، وذلك ضمن مشروعها الغذائي "شقيقي قوتك هنيئا".
وأوضح مدير مكتب الحملة السعودية في تركيا خالد السلامة، أن الحملة تسعى دائما لتوفير المواد الإغاثية اللازمة للاجئين والنازحين السوريين، مشيراً إلى أن إنتاج الحملة من الخبز يستفيد منه نحو تسعة آلاف عائلة سورية.
0 التعليقات :
إرسال تعليق